البلدان الشقيقة والصديقة والمنظمات الدولية والاقليمية لكسب الرهانات المطروحة في المجال ووضع الاطر والاليات الكفيلة للتوقي من مختلف المخاطر ومجابهتها ومكافحتها.
واعتبر الشاهد ان القمة العربية الثلاثين التي ستحتضنها تونس في 31 مارس الجاري ستمثل موعدا متجددا لتعزيز التضامن بين الدول العربية لمواجهة التحديات المشتركة، واكد ان تونس تولي عناية كبيرة لدعم الاجتماع المشترك لمجلسي وزراء الداخلية والعدل العرب وغيره من الآليات والمبادرات التي تعزز اواصر التعاون العربي خصوصا امام بروز جملة من التحديات والرهانات العميقة ومتعددة الابعاد والمستويات.