تسعى إلى توفير تقنيات جديدة متطورة للتشويش على الذبذبات مواكبة لأحدث التكنولوجيات إضافة إلى تقليص عدد المترشحين في القاعات 18 تلميذ كأقصى حد في القاعة الواحدة أما المرحلة الثانية فهي تحسيسية و توعوية موجهة إلى التلاميذ والمدرسين والأولياء خاصة الذين يتمتعون بدور هام في منع منظوريهم من اللجوء إلى الغش على حد قوله. وعن المرحلة الأخيرة المتمثلة في العقاب أفاد المدير العام للامتحانات بوزارة التربية أن العقوبات ستكون شديدة جدا حيث تتمثل أدنى عقوبة في إلغاء الدورة و تحجير الترسيم في السنة الموالية والرفت من كل المعاهد العمومية.