واكدت المنظمة أنّها ستخوض كل المعارك القانونية مع حزب رئيس الحكومة يوسف الشاهد إذا ما تشبّث بتسمية ما اعتبرته «كلمة التوانسة الكلّ»، ودعت مؤسسي حزب الشّاهد إلى تغيير تسميته خاصة انهم لم يقوموا بتسجيل عبارة «تحيا تونس» بالمعهد الوطني للمواصفات والملكية الصناعية فيما قامت المنظمة بذلك قبلهم.