فيما تحرص تونس على استرجاع مستويات ما قبل 2011 التي كانت خلاله ليبيا الشريك الإقتصادي الثاني لتونس والذي كان في حدود 2000 مليون دولار في تلك الفترة.
ومن جهة أخرى اشار خميّس الجهيناوي انه لا جديد في ملف الصحفيين التونسيين المختفيين الشورابي والقطاري وقال «للأسف لا جديد في هذا الملف، خاصة وأن لدينا معلومات متناثرة وليست لدينا معلومات ثابتة....نحن كدولة لا يمكن أن نعلن عن أشياء غير دقيقة وغير متيقّن منها»، واكد ان الوازرة قامت بدورها وأجرت كل الإتصالات اللازمة والممكنة مع مختلف الأطراف الليبية ومع منظمة الأمم المتحدة كما أرسلت وفودا إلى شرق ليبيا وغربها، لكن دون جدوى.