«حراك تونس الإرادة»، حيث إعتبر ان ما وقع للحراك أمر طبيعي من استقالات جماعية من قيادات بالحزب الذي بُني على المغالطة وعلى الاستيلاء على مكاسب حزب المؤتمر من أجل الجمهورية، وفق تعبيره.
ووصف عبد الوهاب معطر عددا من قيادي حراك تونس الإرداة المستقيلين بالانتهازيين الذين كانوا يحيطون بالمرزوقي في ظل هوسه بالقصر الرئاسي طمعا في حظوظه للترشح للانتخابات الرئاسية 2019 قبل أن تتلاشى هذه الحظوظ والانقلاب عليه والانسحاب من حزبه.