ان حزبه سيظل يعارض التحالفات المبنية على المصالح الحزبية والتي طغت على العمل السياسي في تونس مما سبب وضعا صعبا على كل المستويات.
كما رأى إبراهيم ان السنة البرلمانية الأخيرة ستشهد تركيز النواب على الحسابات والتموقعات الإنتخابية مما سيزيد في ظاهرة السياحة الحزبية والبرلمانية، وأكد ان الأهداف المعلنة للكتلة البرلمانية المشكلة حديثا في مجلس نواب الشعب تتعارض كليا مع الخط السياسي للحزب منذ اتخاذه قرار مغادرة الحكومة الحالية ومغادرته وثيقة قرطاج.