حسابات داخل منظماتهم دون الإحتكام إلى مبادئ الحوار النزيه والمسؤول»، حيث قالت الوزارة انها تتابع «باستغراب وإستنكار شديدين ما يروج من إفتراءات مغرضة وأكاذيب باطلة على بعض الصفحات ومواقع التواصل الاجتماعي المعروفة بعملها الدؤوب على بث الإشاعات وإستهداف المنظومة التربوية وزعزعة استقرارها».