ارتفاع سعر البرميل من النفط الى 75 دولار مما رفع حجم دعم المحروقات من 2400 مليون دينار الى 4000 مليون دينار موجه مناصفة للمحروقات.
ووفق وزير الطاقة فمسألة التفريط في المؤسسات الطاقية كالشركة التونسية للكهرباء والغاز والشركة الوطنية لتوزيع المحروقات والشركة التونسية للاطارات المطاطية والشركة التونسية للتكرير، غير قابل للنقاش بالنسبة للدولة، حيث تمثل تلك المؤسسات ركائز تقيم عليها الدولة مختلف استراتيجياتها المستقبلية في المجال بعد ان كانت لعبت دورا وطنيا وتنمويا كبيرا في النهوض بالبلاد اقتصاديا واجتماعيا.