وفق تأكيده. ويأتي كلام الوالي تفنيدا لما تم تداوله في بعض وسائل الإعلام من وجود أطراف على الخط، قد تكون من ضمنها تركيا، سيوكل إليها آمر إدارة الميناء، وأوضح انه تم توظيف لقائه بسفير تركيا للإيحاء بهذا الأمر، مضيفا قوله انه « لم يقع التطرق إطلاقا لمسألة خوصصة الميناء أو إسناد التصرف فيه لأي جهة داخلية أو خارجية».