ومثّل اللقاء مناسبة جدّد خلالها رئيس الدولة تمسّكه بضمان الحريّات المكفولة في الدستور كحرية الضمير والمعتقد واستنكاره لدعوات التكفير والتحريض التي استهدفت المفكر يوسف الصديق مؤخرا، مشدّدا على أهميّة الدفاع عن حق الاختلاف في الرأي وحريّة التفكير والاجتهاد، مع العمل على تعزيز وحدة التونسيين والالتزام بالمصلحة العليا للوطن.