ان أكثر من 50 بالمائة من التونسيين لا يعرفون معنى المعطيات الشخصية أو كيفية حمايتها.
ووفق رئيس الهيئة شوقي قداس فثقافة حماية المعطيات الشخصية منعدمة في تونس وذلك لغياب التربية في هذا الشأن في كافة مراحل التعليم، كما أكد قداس ان الهيئة تعاني صعوبات في أداء مهامها بسبب تعدد الشغورات في تركيبة مجلس الهيئة وإلى ميزانيتها المتدنية التي لا تتجاوز 34 الف دينار دون احتساب الأجور في ميزانية الدولة لسنة 2018.