تلتفّ حوله كل القوى السياسية والمدنية والمنظمات الوطنية في البلاد بعيدا عن كل تجاذبات سياسية.
وأكد المباركيان الإتحاد يعي جيّدا ان سنة 2018 صعبة بكل المقاييس مما يستوجب طرح مشروع إنقاذ للخروج من دائرة الأزمة الذي تعيشها البلاد على المستوى السياسي والإقتصادي والإجتماعي.
تجدر الإشارة الى ان الإتحاد العام التونسي للشغل سينظم خلال النصف الثاني من فيفري المقبل «منتدى إقتصادي» بمشاركة 80 خبيرا تونسيا من داخل البلاد وخارجها، وسيتناول المنتدى 3 محاور وهي الأزمة السياسية والإقتصادية والإجتماعية.