ولا على مستوى رئاسة الحكومة، مشددا على أن الحزب يتحدث عن تعديل في طريقة العمل والتفكير، فاليوم حان الوقت لتقييم الأداء والتجربة بصفة عامة بعد مرور 14 شهرا والقيام بتعديل إن اقتضت الضرورة لذلك وليس بشرطه تغيير شخص بشخص آخر، فما طالب به آفاق تونس هو تعديل القوى السياسية الحقيقية في البلاد في المرحلة المتبقية وهذا هو المقصود وليس كما يتداول إجراء تعديل على مستوى الحكومة، فهذه المسألة غير مطروحة بتاتا في الحزب.