حساسيات بين مختلف الأسلاك الحاملة للسلاح، وتعمده التشكيك في صورة مثلت ولا تزال رمزا للثورة وإحدى حقائقها الثابتة لا في تونس فحسب بل في جميع أنحاء العالم».
واعلنت وزارة الدفاع انها راسلت الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري للتحري في الموضوع واتخاذ الإجراءات اللازمة في الغرض.
تجدر الإشارة إلى ان الورتاني قد قال ان الصور المتداولة بعد الثورة التي تظهر مواطنين يقدمون الورود للجيش مفبركة باعتبار ان محلات الورود كانت مغلقة في تلك الفترة، كما تحدث عن ظاهرة العزوف عن التطوع للخدمة العسكرية.