لنفس السنة.
وتبعات مشروع قانون الميزانية لسنة 2018 على أرض الواقع، وفق تقدير حركة تونس أولا، ستكون زيادة ضرب المقدرة الشرائية لفئات شعبية واسعة كما ان المشروع لن يمثل دافعا للمؤسسة ومحركا للاستثمار والتصدير كعاملين رئيسيين للنمو والتنمية.
يذكر ان حركة تونس أولا طرحت في وقت سابق مبادرة خاصة بعقد مؤتمر سيادي وجامع للأطراف الاجتماعية والسياسية لسن عقد وطني للإنقاذ الاقتصادي والاجتماعي حول الملفات ذات الأولوية.