ثم تبين بعد ذلك أن أحد طلبة الكلية مصاب على مستوى اليد والبطن مما استوجب نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج أين أجريت له عملية.
غير أن الناطق الرسمي باسم وزارة الدفاع أفاد أن تحقيقا في الحادثة تم فتحه للتأكد من هوية الشخص الذي كان بقرب سور الثكنة وإن كان الطالب المصاب هو نفسه الذي أمره الحارس بالتوقف ولم يستجب للأمر.