ولاية تطاوين مؤخرا وتحديدا باعتصام الكامور اثر اشتباكات بين الأمن والمعتصمين. كما تحول الوفد البرلماني إلى مقري إقليم الحرس الوطني ومنطقة الأمن الوطني بتطاوين اللذين تم حرقهما خلال الأحداث الأخيرة.
هذا ومن المنتظر أن يعقد اجتماع اليوم بين والي تطاوين وتنسيقية اعتصام الكامور بمقر الولاية لتدارس مطالب الجهة في التشغيل والتنمية ومدى التزام الحكومة بتنفيذ القرارات المتخذة لفائدة الجهة.