ولدولة القانون والمؤسّسات من استبداديين ومن أباطرة التهريب والإرهاب.
وأعرب الطبوبي عن تطلعه إلى أن يكتسب الاعتراف الدولي الذي خصّت به المجموعة الدولية التجربة التونسية منذ عامين، صفة الاستمرار والدوام من خلال مرافقة نشيtطة للجهود التي تبذلها المجموعة الوطنية من أجل انجاز ما ينتظرها من استحقاقات، وبما يحفّز القوى الوطنية في تونس على أن تكون سفيرة سلام لدى البلدان التي تعيش مثل تونس ما اعتبره «مخاضات الانتقال الديمقراطي العسيرة» وخاصة في المنطقة العربية.