بهدف الضغط والعمل على إصلاح المسار، لكن غياب الحوار واللامبالاة إزاء قراراتهم تواصل من طرف الساهرين على الحزب وفق تعبيرها.
ويذكر أن 15 نائبا عن حركة نداء تونس من بينهم ليلى أولاد علي، قد قاموا بتجميد عضويتهم منذ شهر أكتوبر 2016، على خلفية توزيع المهام على رؤساء اللجان وداخل مكتب مجلس النواب، والتي اعتبروا أنها «تمّت حسب الولاءات ولم يُراع فيها مبدأ الكفاءة».