اعتبرت جمعية فورزا تونس خلال ندوة صحفية الأربعاء 15 فيفري 2017 أن ما يعيشه الشأن العام التونسي هو غباء – قراطية تسوق على أنها نجاح باهر في العالم معلنة عن انطلاق الحركة الوطنية الثانية للتحرر من الاستعمار الناعم ومطالبة رئيس
الحكومة بمطالبة السلط الألمانية بتعويض بثلاثين مليار أورو كتعويض على أضرار الحرب العالمية الثانية.