واعتبر الهمامي أن مسألة عودة الإرهابيين إلى بلدانهم طرحت اليوم ليس لأن هؤلاء قد تابوا فعلا، وإنما لأن الخطة التي تم تجنيدهم من أجلها بدأت تتهاوى في عدة دول أولها سوريا حسب تعبيره.
أعلن الناطق الرسمي باسم الجبهة الشعبية حمه الهمامي خلال ندوة صحفية خصصتها لإعطاء الموقف الرسمي من العائدين من بؤر التوتر الثلاثاء 3 جانفي 2017 أن المعالجة الجدية لهذا الملف يتطلب إعادة العلاقات الدبلوماسية مع سوريا التي يوجد بها أكثر الإرهابيين التونسيين
واعتبر الهمامي أن مسألة عودة الإرهابيين إلى بلدانهم طرحت اليوم ليس لأن هؤلاء قد تابوا فعلا، وإنما لأن الخطة التي تم تجنيدهم من أجلها بدأت تتهاوى في عدة دول أولها سوريا حسب تعبيره.