الذي كل آماله باتت معلقة على هذه التعيينات بعد خروجه من الحكومة، علما وأن هذا الحزب كان قد قدّم 22 سيرة ذاتية لهذه التعيينات، وغيرها من التعطيلات، علما وأن أنظار كل الأحزاب خاصة الموقعة على وثيقة قرطاج مشدودة إلى هذه الحركة التي تأخرت أكثر من اللزوم، وخاصة حركة النهضة ذلك أن حركة الولاة التي تمت سابقا لم تنل إعجابها وهي تنتظر حركة المعتمدين للتعبير عن موقفها بصفة رسمية.