جميع المشاركات والمشاركين في قافلة الصمود، التي تم توقيفها بشكل مؤسف في شرق ليبيا ومنعها من مواصلة طريقها نحو معبر رفح، في محاولة لعرقلة مسعى إنساني ونضالي رمزي يهدف إلى كسر الحصار الجائر المفروض على أهلنا في غزة.
وأكدت وقوفها إلى جانب كل من اختار مقاومة هذا الحصار اللاإنساني، سواء عبر البر أو البحر أو الجو، وعبرت عن تضامنها مع كل من تم اعتقاله أو اختطافه بسبب هذا الموقف النبيل.
ودعت كافة القوى الحية في المنطقة إلى دعم هذه المبادرة الشجاعة، ومساندة كل الجهود التي تسعى إلى نصرة القضية الفلسطينية، حتى تصل رسالة هذه القافلة السلمية إلى العالم أجمع