وحملات التشويه التي تعرض لها في السابق ولا يزال يتعرض لها اليوم، إنما كان وسيكون مآلها الفشل. وأضاف أن الدرس البليغ الذي لا بد أن يستخلصه رئيس الدولة قبل فوات الأوان حفاظا على السلم الأهلي ومناعة الوطن، هو الإقدام دون تردد أو تأخير على فتح حوار جدي مع المنظمة الشغيلة وبقية مكونات المجتمع المدني المتعاونة معها.