التي انطلقت أشغالها صباح امس الاثنين بمدينة اسطنبول التركية انه في ظل استمرار الازمة الليبية وتواصل تداعياتها ، بادرت تونس خلال السنة الحالية باعداد خطة طوارئ تاخذ بعين الاعتبار إمكانيات واحتياجات السلطة التونسية مشيرا الى الانخراط الواسع للوكالات الأممية المتخصصة ولمنظمات المجتمع المدني.
وابرز الصيد ان أسباب الهجرة والنزوح تظل على اختلافها قضية إنسانية وتنموية مشيرا الى ان تونس بادرت من هذا المنطلق باتخاذ خطوات عملية من اجل تحقيق الاستفادة مشدّدا على ان اسباب الهجرة والنزوح تظلل على اختلافها قضية انسانية وتنموية مشيرا الى ان «الحروب والأزمات المستشرية في المنطقة العربية ليست فقط وليدة الكوارث الطبيعية لتقتصر معالجتها على الحلول الإنسانية « مبينا أنها أيضا «أزمات بفعل السياسة» .