وللامر تاثير جعل حبيبة تنخرط في البكاء
بكت حسرة من عدم تحقيق رغبة تونس التي انتظرتها... لكنها اقرت انها ليست «ماكينة» فالارهاق نال منها بشكل واضح في سباق ينزل فيه لاول مرة التوقيت تحت الرقم القياسي العالمي... «لقد كان سباقا جنونيا الا انني لم اكن في يومي ولا تنسوا انني بطلة اولمبية وعالمية وانا فخورة بانهاء السباق من اجل تونس.... وانا مثلي مثل اسامة الملولي شرفنا تونس.. وحتى في صورة عدم الفوز لا يمكن رمي المنديل, فانا اجتهدت ولا بد ان يعلم الجميع اننا نضحي في التمارين من اجل اسعاد الناس وان لم يحصل اليوم فانا سأواصل ولي موعد مع بطولة العالم...»