الناصيري طالبوا المدرب التونسي مهدي النفطي في اجتماع بين الطرفين بالانفصال عنه بحكم الأداء "غير المقنع" للفريق وتحقيقه لبعض النتائج "غير الإيجابية" فضلا عن كونه (الانفصال) مطلبا للجماهير الحمراء.
وجاء ردّ المدرب التونسي غير متوقعا حيث رفض الانفصال مؤكدا أن الفريق عاش نفس الظروف الموسم الماضي في وقت من الأوقات قبل أن يستقر على مستوى جيد.
ما هو مؤكد ان مسلسل رحيل النفطي عن الوداد سيعرف حلقات جديدة في قادم الايام.