عليه ان الكثير من الملفات الحارقة في الطريق حتى في ظل الحملة الشرسة المعلنة ضد الرقابة بالوزارة وصلت رئاسة الحكومة في شكل تقارير مجهولة لمصدر و ان «كادت براقش تقول خذوني...» فيكفي الاطلاع على المضمون لنعرف من أخفى الامضاء ... و مرة أخرى كلّه من الكرسي في وزارة كثر فيها «الحرقان» والخوف ليس من الحرّاق والمحروق.