الطرابلسي لما يبادر الجريء بتحية أي من المسؤولين متوجها مباشرة بالحديث الى بقية الحضور وهو ما جعل الوزير وجميع مرافقيه يغادرون الغرفة حيث كان يوجد حارس مستقبل المرسى . هذه الوضعية لا تليق وهذا التباعد لا ينفع... وهذه المنافسة لا تفيد
زيارة رئيس الجامعة لم تكن مبرمجة لتلك اللحظة التي تمت فيها والدليل انه لم يحضر معه ولو باقة ورود ... فهي جاءت كرد فعل لا اكثر و لا اقل
ولو ان رد الفعل الاهم نسيته الجامعة التي كانت مطالبة باصدار بيان يندد بما حصل وما صارت عليه كرتنا الى حد التشويه ...