الفريق الذي يقتلع التعادل من الترجي ويهزم الافريقي ولا يقدر على كسب مباريات في متناوله مرة اخرى لا يلوم الا نفسه لانه السبب في قهر من عشقوه
كما اللوم للملعب التونسي لما تم الاعتداء على حارس مستقبل المرسى وذنبه انه كان شفافا في التعاطي مع المباراة.
لا يمكن للملعب التونسي الا لوم نفسه فقد دق الانتصار بابه ورفضه وضعية الملعب التونسي تحتاج الى طبيب نفساني قادر على التحليل وتقديم الوصفة الناجعة حتى اذا بقي في الرابطة الاولى فما تلاحق من هدر للنقاط في باردو بالذات لم يمكن الا من صنع اقدام لاعبي البقلاوة الذين حرموا الانصار من كل لذة وحلاوة