الملاكمة تحتاج لحظة تعقل من «كبار الحومة» من اجل لم ما تشتت من الشمل...
والامر ليس من العسر بمكان لو توفرت الرغبة لدى شيوخ اللعبة... فكفى تلاعبا بمصلحة الملاكمة التي اضاعوا وقتها في «الحديث الفارغ» وافرغوا النشاط من كل اغراضه التصحيحية.
واولى خطوات التصحيح بيد الوزارة ومعها اللجنة الاولمبية فلا بد من الاستجابة فورا لطلبات الاتحاد الدولي للملاكمة واهمها اعلان تركيبة جديدة للمكتب الجامعي لا تضم اي عنصر من المكتب المنحل فهل استعصى هذا الحل عن اهل القرار؟
الملاكمة التونسية اصبحت تلعب في الوقت الضائع وخوفي عليها من الضياع بين من الهتهم المصالح الضيقة والحال ان ا لملاكمة قادرة على فتح فضاء رحب للامل في اولمبياد ريو 2016
من ينتشل الملاكمة من الضياع حتى لا يضيع الامل ؟