ومستقبلا مع ملعب الطيب المهيري بصفاقس وملعب 15 أكتوبر ببنزرت إلا أن قائمة الملاعب التي باتت وضعيتها لا تنتظر من المزيد من التأخير عديدة ولعل أبرزها الملعب الاولمبي بالمنزه الذي يعود تاريخ تشييده إلى سنة 1967.
لا يختلف اثنان حول الوضعية الكارثية التي تعيشها جل الملاعب التونسية ورغم تدخل سلط الإشراف لإصلاح ما يمكن إصلاحه كما هو الحال مع اولمبي سوسة
ومستقبلا مع ملعب الطيب المهيري بصفاقس وملعب 15 أكتوبر ببنزرت إلا أن قائمة الملاعب التي باتت وضعيتها لا تنتظر من المزيد من التأخير عديدة ولعل أبرزها الملعب الاولمبي بالمنزه الذي يعود تاريخ تشييده إلى سنة 1967.