وحتى الترشح في كرة القدم بثلاثية امام ازام الطنزاني لم يقدر على ايقاف موجة العنف التي تواصلت الى ما بعد المباراة في محيط ملعب رادس وهو ما اقتضى تدخلا امنيا حاسما لفض النزاع
لكن من بغذي العنف بين انصار الفريق الواحد
الترجي عرف اكثر من حادثة من هذا الجنس المقيت فمن يختفي وراءه ؟