هزيمة الترجي بتنزانيا كانت مستحقة بما ان المنافس لم يسرق الانتصار حيث كان الافضل خاصة في الشوط الثاني اين لاحت مخلفات المجهود البدني الكبير الذي بذله الترجي للخروج بنقاط الانتصار في لقاء الدربي على اللاعبين الذين عجزوا على مجاراة نسق ازام التنزاني .
الدفاع في قفص الاتهام
تأكيد عمار السويح قبل ر حلة الفريق الى نزانيا امتلاك منافسه لخط هجوم قوي لم يمنع شباك الترجي من الاهتزاز في مناسبتين دون العودة الى الفرص السهلة التي اضاعها المنافس الذي كان بإمكانه الخروج بنتيجة عريضة الامر الذي يفتح الابواب لمدى قدرة الترجي على الذهاب بعيدا في سباق الكاف و كاس الكنفدرالية الافريقية بمثل هذا الالداء الدفاعي الذي عجز السويح و من سبقه من اسماء على حل هذا اللغز المحير الذي اصبح احد ابرز نقاط ضعف الترجي رغم محاولات الانقاذ من الهيئة المديرة التي انتدابات قبل انطلاق مشوار بطولة هذا الموسم ثلاث أسماء خليل شمام , حسين ربيع , ايشاكا ديارا " جلها عجز على تقديم الاضافة.