وحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة، فإن خطة عمل مدريد الدولية للشيخوخة أول مرة توافق فيها الحكومات على ربط مسائل الشيخوخة بأطر أخرى للتنمية الاجتماعية والاقتصادية وحقوق الإنسان. أعادت الدول الأعضاء البالغ عددها 159 التي وقعت على خطة عمل مدريد الدولية للشيخوخة تأكيد التزامها ببذل قصارى جهدها لحماية حقوق الإنسان والحريات الأساسية، بما في ذلك الحق في التنمية.