حَتَّى نَلْقَى نَبِيَّنَا وَسَيِّدَنَا مُحَمَّداً صَلَّى اللَّـهُ عَلِيْهِ وَسَلَّمْ وَنَحْنُ آمِنُونَ فَرِحُونَ مُسْتَبْشِرُونَ وَلا تُفَرِّق بَيْنَنَا وَبَيْنَهُ حَتَّى تُدْخِلَنَا مُدْخَلَهُ وَتُؤْتِنَا إِلى جِوَارِهِ الْكَرِيـمِ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِـحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقاً يَا اللَّـه