Print this page

في مديح ديوان «ترامادول» للشاعر التونسي الشاب وليد اُلْزريبي: لا يملك في الوطن شيئا يكتب مدوّنة الخسارات الصّغرى احتفالا طفوليا بالشّعر والحياة رغْما عن الألـم ...

• شذرات من المتن الشعري

(1)
آتيًا من زمن قروي أو من شلاّل قصب.

(2)
كان الحلم سلّما في يد الغيب بينما مياه نازلة من عطش المطلق تواصل طرق مساميرها في قدمي.
(3)
ذلك الشتاء في الزريبة رأيت العالم يبتعد في نفسه، رأيت أطفالا أشباحا يُدميهم الضّوء والموشّح رأيت نايا مليئا بالثقوب يضع رأسه على كتفي أمّه.
(4)
البيت الذي لم يضق يوما٬ بغريب صار يَنْبح.
(5)
أسلّم على الأهلِ ... على أمي أوّلا.
(6)
لا بُدّ أن أستدرج الملائكة.. إلى هنا، حيث أنا غريق ووحيد.
(7)

لم تكنْ حياتي، وما كنتُ لأختارها.. هي فاجأتني.. وأنا همتُ في سرابها. ومشينا في ...لقراءة بقية المقال اشترك في المغرب إبتداء من 20 د

المشاركة في هذا المقال