شراز الرحالي
مؤشرات سلبية رغم تقلص العجز التجاري: تراجع واردات التجهيز والمواد الأولية والعجز التجاري الطاقي يرتفع إلى 50 % من العجز الجملي
تتواصل المؤشرات السلبية التي تعكسها المبادلات التجارية فقد جاء في نتائج التجارة الخارجية للشهرين الأولين من العام الحالي التي ينشرها
يصل إلى 53.6 % في نموذج الترقيم السيادي لوكالة فيتش: وزن كبير للجانب السياسي في الترقيم السيادي لوكالات التصنيف
كان العامل السياسي من العوامل المؤثرة في الشأن الاقتصادي في هذه السنوات نتيجة حالة عدم الاستقرار وتعدد الحكومات والتحويرات
مقارنة بالعام 2018: تواصل تراجع الاستثمارات الأجنبية
كانت حصيلة الاستثمار الأجنبي في السنوات الأخيرة ضعيفة وهو ما كان له تأثير سلبي في النمو الاقتصادي وفي التوازنات الخارجية وعلى
المعهد الوطني للاحصاء 868 نزلا مصنفا في موفى سنة 2018
التوريد المتكرر للمنتوجات الفلاحية وتأثيرها في منظومة الإنتاج: تونس دون خارطة فلاحية وقصور في منظومات الانتاج تحت ضغط التوريد
تأثرا بضعف الطلب الخارجي لبلدان منطقة الأورو: تواصل النمو الهش في الصناعات المعملية
سجل الإنتاج الصناعي في العام الفارط نتائج سلبية طيلة السنة وهو ما كان ظاهرا أكثر في نمو الناتج المحلي الإجمالي،
المكلفة بالاتصال بالجامعة التونسية للنزل: توقف الحجوزات منذ نحو شهر
قالت منى بن حليمة المكلفة بالاتصال بالجامعة التونسية للنزل في تصريح لـ«لمغرب» أن تونس تأثرت كغيرها من بلدان العالم بانتشار
مؤشر على الركود في الاستثمار: انخفاض في واردات المواد الأولية ونصف المصنعة بنسبة 266 % في 2019
لا يعد تراجع الواردات دائما مؤشرا ايجابيا عن نجاح اجراءات التقييد باعتبار ارتباط الواردات في بعض القطاعات
بلغ في العام 2016 نسبة 20.8 %: 25.3 % نسبة الضغط الجبائي في 2019
تميزت بعض قوانين المالية في السنوات الماضية بارتفاع الإجراءات الجبائية المضمنة فيها وهي إجراءات ناتجة
أسند لتونس منذ نحو سنتين: فيتش رايتنغ تُثبّت سلبية التصنيف
أكدت وكالة فيتش رايتنغ للتصنيف الائتماني تصنيف تونس على المدى الطويل عند «B +» مع توقعات سلبية. وتثبيت تصنيف