الرسائل والمكالمات والروابط الاحتيالية، التي يمكن أن تعرّض بيانات المستخدمين للخطر والسرقة من قبل أشخاص مجهولين.
وتستهدف الحملة رفع الوعي بأنواع التواصل الاحتيالي، وتحفيز الأفراد على عدم مشاركة بياناتهم الحساسة، والتبليغ على أي مكالمة أو رسالة نصـية احتيالية، أو عن أي موقع مزيف ومجهول، وعدم الوقوع ضحية لأساليب المحتالين، وفهم طرقهم المتجددة وكيفية التصدي لها والتبليغ عنها، بحسب الهيئة.