مليون مرة من الحواسيب الخارقة التقليدية، ما يعد إنجازاً ثورياً في قطاع الحوسبة الكمية.
وذكر موقع “ساوث تشاينا مورنينج بوست”، أن الإنجاز الجديد يتيح توظيف الحوسبة الكمية في تطبيقات متعددة في قطاعات تنقيب البيانات والعلوم الحيوية، وتحليل الشبكات وبحوث النمذجة الكيميائية.