التي جلبت درجات الحرارة الشديدة إلى المغرب، والجزائر، والبرتغال، وإسبانيا في نهاية أبريل، وكان من المستحيل تقريباً حدوثها في عالم أكثر برودة.
كانت درجات الحرارة في العديد من المناطق المتأثرة أعلى بمقدار 20 درجة مئوية عن المتوسط في هذا الوقت من العام، كُسرت الأرقام القياسية بفارق كبير، وفقاً لتحليل الإسناد السريع من قبل العلماء الذين ينتمون لـ"إسناد الطقس في العالم" (World Weather Attribution)، وهي شبكة من الباحثين الذين يقيسون دور تغير المناخ في الظواهر الجوية المتطرفة.