الثاني من القرن العشرين لم تتوقف كثافة استغلال المياه الجوفية المشتركة بين تونس وليبيا والجزائر وقد ارتفع الطلب من 0.6 الى 2.5مليار متر مكعب في السنة في البلدان الثلاثة دون اي تشاور بينها بشأن مخاطر الاستغلال المفرط لهذا المورد.
جاءفي نشرية المرصد الوطني للفلاحة لشهر فيفري انه وفق ما نشره مرصد الصحراء والساحل انه خلال النصف
الثاني من القرن العشرين لم تتوقف كثافة استغلال المياه الجوفية المشتركة بين تونس وليبيا والجزائر وقد ارتفع الطلب من 0.6 الى 2.5مليار متر مكعب في السنة في البلدان الثلاثة دون اي تشاور بينها بشأن مخاطر الاستغلال المفرط لهذا المورد.