وأعلنت اللجان المنظمة للمؤتمر الدوري حضور ما يزيد على ثلاثة آلاف شخصية بين قادة دول ورؤساء حكومات ومنظمات دولية ورجال أعمال.
ويأتي انعقاد المؤتمر على وقع تقلبات اقتصادية، وسخونة بملف الاتفاق الأمريكي-الصيني، الذي وقعت مرحلته الأولى، فضلا عن تداعيات الخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي.
كذلك، تنعقد نسخة هذا العام بينما تصاعدت التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط، خاصة بين الولايات المتحدة وإيران، ومخاطر متزايدة للتغير المناخي.