
دنيا حفصة
يبدو أن دائرة المعارضين الرافضين لانفراد رئيس الجمهورية قيس سعيد بالسلط تتسع يوما بعد آخر، بمن في ذلك من كانوا يصطفون
• « جزء كبير من القضاة شرفاء ولكن هناك من هم دون مستوى المسؤولية.. والحكم يصدر باسم الشعب»
بعد طول انتظار، انطلقت أمس -رسميا- جلسات إصلاح المؤسسات العمومية وكانت البداية بالشركة التونسية للصناعات الصيدلية
• قريبا تقديم ورقة عمل إلى المكتبين التنفيذيين لاتحاد الشغل ولمنظمة الأعراف لضبط اتفاق الزيادة في أجور القطاع الخاص
يبدو أن التطورات والمتاعب لن تنهي في البلاد، ونحن نعيش كل يوم على وقع أحداث جديدة تثير جدلا كبيرا في الساحة، وكانت نهاية الأسبوع المنقضي
أعلن الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل نور الدين الطبوبي أمس عن إمضاء اتفاق الزيادة في أجور القطاع الخاص في بداية الأسبوع
شهد شارع الحبيب بورقيبة حالة من الاستنفار الأمني بعد محاولة شخص الاعتداء على دورية أمنية كانت متمركزة أمام وزارة الداخلية
بعد الجدل الواسع الذي أحدثه عقد الاتحاد العام التونسي للشغل لمؤتمر استثنائي غير انتخابي والذي رفضته بعض الهياكل النقابية
يبدو أن البلاد باتت اليوم على صفيح ساخن أمام تصاعد وتيرة الاحتجاجات والاعتصامات، وتشير كل المؤشرات إلى أن القادم سيكون أصعب أمام غياب الحلول،
يعمل الحزب الدستوري الحر على تثبيت نفسه كقوة معارضة رئيسية ووحيدة ضدّ رئيس الجمهورية قيس سعيد، وهذا ما كشفته تحركات الحزب