
دنيا حفصة
يبدو أن الأسبوع القادم لن يختلف عن سابقة في علاقة بالأحداث والتطورات الجديدة، حيث من المنتظر أن يؤدي وفد من صندوق النقد الدولي زيارة إلى تونس
تفصلنا 25 يوما عن موعد الاستفتاء الوطني على مشروع دستور الجمهورية الجديدة، موعد يحرص رئيس الجمهورية قيس سعيد جيدا على إنجاحه لاستكمال تجسيد مشروعه السياسي والردّ على كل الأطراف التي تدعو إلى مقاطعة الاستفتاء
لا زال الحوار بين الحكومة والاتحاد العام التونسي للشغل متعطلا، حيث لم تعقد أية جلسة منذ تاريخ تنفيذ الإضراب العام في القطاع العام يوم 16 جوان الجاري،
تنتهي غدا الآجال الممنوحة لرئيس الجمهورية قيس سعيد لنشر مشروع دستور الجمهورية الجديدة موضوع الاستفتاء الوطني الذي لا يفصلنا
يبدو أن الأسبوع القادم سيكون حافلا بالأحداث والمستجدات التي قد تحدث رجات جديدة في الساحة، وذلك بين عقد الاتحاد العام التونسي للشغل لهيئته الإدارية الوطنية اليوم
اختار رئيس الجمهورية قيس سعيد على غير العادة الحديث عن أزمة الماء الصالح للشراب وقطعه المتكرر وهي مسألة وصفها الرئيس
مع كل حدث أو تطور جديد في الساحة السياسية أو مع أي مستجد يتعلق بقياداتها، تحرص حركة النهضة على الردّ مباشرة وتوضيح كل الملابسات والتفاصيل للرأي العام
قبل أيام قليلة من انعقاد هيئته الإدارية الوطنية المرتقبة ونشر رئيس الجمهورية قيس سعيد لمشروع الدستور موضوع الاستفتاء يوم 25 جويلية المقبل،
يستعد الاتحاد العام التونسي للشغل لخوض تحركات نضالية جديدة ستقررها هيئته الإدارية الوطنية التي ستعقد يومي 26 و27 جوان الجاري
سلم أمس الصادق بلعيد الرئيس المنسّق للهيئة الوطنية الاستشارية من أجل جمهورية جديدة رسميا وحسب الموعد المحدد الى رئيس الجمهورية