v: الصحراء هي التسمية الأُخرى للمطلق المائي

و«النخلة» أظنها الإسم الجامع لجوامع جمال اُلْبحارِ واُلْصحارِي
(دمتِ باسقة يا نخلة الحبر الحر)

• ( إلى كلّ الذين أحسّوا بوجَعي حين رَحيل أُمـّي إلى كِتاب اُلْأبَديّة فَرَقّتْ قلوبهم جِـهَة اُلْــواجِب اُلْعاطفيّ حين يـُتم... أينمَا هـُمْ في اُلْوطَنِ واُلْعَالَـمِ وإلى صَديقتي اُلْـمُناضِلة سُعاد السويسي رأسا).

•  اشارة  من فوكنر: إن الماضي لاَ يـَموت بلْ إنّه لا يمضي
• اشارة من الميراث الصيني: حتى الثعلَب النائم يحصى الدّجاج في  أحلامه

• اهداء خاصٌ بمناسَبة وقوع في الحُبّ

• إشارة من تجارب الأمم وتَعاقُب اُلْهِمم لمسِكَويه:
أَظنّك صَادِقا والله, ولَكِن في قَتْلكَ صَلاَح الأمةِّ .
• اشارة من رسائل وأحاديث من اُلْـمنفى

«سئل اُلْنبي(ص) : أيّ اُلنَّاس أشدُّ بَلاَءً ؟ قال:اُلْأنْبِياءُ ثُـمّ اُلْأمْثلُ فَاُلْأمْثلُ ,يُبْتَلى اُلْرجلُ عَلى حَسَبِ دِينه, إذا كَانَ في دينهِ صَلابَةٌ زِيدَ في بَلائِه, وإنْ كَان في دِينِهِ رِقّةٌ خُفّفَ عَنْهُ,ومَا يزالُ البَلاَءُ بِاُلْعَبْدِ حتىّ يـَمْشي على اُلْأَرْضِ ومَا لهُ مِنْ خَطيئةٍ».
• اشارة ثانية عن أنس بن مالك:

(1)

زَمَنُ «الإفراطِ» هوّ, هذا الزّمن الحضاري الذي نَعيش, اُلْإفْراط في كلّ «شيء» وباُلْتّحْديد في «الجنون» والوقاحة: في اُلْسّرْعَة , في «تَسْريع اُلْتاريخ» وفي إعْلاَنِ مَوْته, في تفْتيتِ اُلْجُغْرافياتِ اُلْهَشّة, في إبرام اُلْتّحَالُفات ونَقْضِهَا, زَمَن اُلْإفراطِ في تَمْطيطِ اُلْحياةِ, حَياة

• اشارة : إذا لم تنشروا ورقتي هذه في مكانها فلا تنْشروها.
نحْن - ويا لها من نحْن - نحن في حَاجةٍ إلى اُلْتمييز اُلْصّريح والواضح بين المعلّم

• من أجْل وعْيٍ فلسفي «أوركسترالي» جديد للإقامَة في العالم جماليا...
( مُقاربة ذاتية وذاتية جدا..)

- من أجْل وعْيٍ فلسفي «أوركسترالي» جديد للإقامَة في العالم جماليا...- ( مُقاربة ذاتية وذاتية جدا..)