وافقت الوزارة على القرارات التي اتخذتها اللجان العلمية الجهوية لكنها رفضت القرارات التي اتخذتها نقابات التعليم واعتبرتها أحادية

في ظل الانتشار السريع لفيروس كورونا خلال هذه الفترة وتصنيف بعض الولايات والمعتمديات ذات مستوى انذار مرتفع،

 نجح قطاع التعليم الاساسي في اضرابه العام يومي 6 و7 افريل الجاري في كامل تراب الجمهورية وامام مواصلة وزارة التربية

لن تهدأ الاوضاع الاجتماعية خلال هذه الفترة حتى وان بدت راكدة فقد أعلنت عدة قطاعات عن غضبها وعن دخولها في سلسلة من التحركات نتيجة

بسبب الخوف من الموجة الثالثة من فيروس كورونا وقعت الدعوة الى اتخاذ قرارات اكثر صرامة في الوقت الذى شارفت

أعلنت عدة قطاعات اساسية عن دخولها في اضرابات عامة منذ مدة الا ان سلطة الاشراف لكل قطاع بصفة خاصة والحكومة بصفة

ينفذ اليوم وغدا مدرسو التعليم الاساسي إضرابا عاما حضوريا في كامل المدارس دفاعا عن جملة من المطالب واحتجاجا

يبدو ان الاستعدادات للدخول في مفاوضات اجتماعية في القطاع الخاص ستكون ساخنة هذه المرة بعد تصريحات

تواصلت امس التحركات الاحتجاجية في شوارع ولاية تطاوين وأمام مقر الولاية تحت شعار «الرخ لا» احتجاجا على عدم تنفيذ «اتفاق الكامور الشهير»

تعددت تدوينات الامين العام المساعد للاتحاد العام التونسي للشغل في الآونة الأخيرة للرد على بيان منظمة الاعراف الذي استغرب