سياسة
أعرب المجمع المهني لمحاضن ورياض الاطفال التابع للكنفدارية التونسية للمؤسسات المواطنة «كوناكت» بصفاقس، خلال اجتماع طارئ انعقد، أمس الاربعاء،
أصبح من نافل القول التذكير بأن تونس تعيش أزمة مالية عمومية مند سنة 2013، وهي السنة التي استنجدت فيها حكومة «الترويكا» بصندوق النقد الدولي
بدعوة من حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد، انتظمت أمس الاربعاء قرب مقر وزارة الداخلية بشارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة، الوقفة الدورية للمطالبة بكشف
ما زال الرافضون لانعقاد المؤتمر الوطنى للاتحاد العام التونسي للشغل وتنقيح الفصل 20 من النظام الأساسي للاتحاد الذي تم بمقتضاه فتح المجال لأعضاء
بات يفصلنا عن حلول موعد المؤتمر 25 للاتحاد العام التونسي للشغل اقل من اسبوعين، يبدو انهما سيكونان زمنا للمناورات
يعتبر الحزب الدستوري الحرّ أنه يقود معركة طاحنة ضد من يصفه بـ«الأخطبوط الجمعياتي والسياسي الإخواني المرتبط بالجرائم الإرهابية»،
يستشعر جل التونسيين انسداد الافق في المشهد السياسي والاقتصادي والمالي مما يثقل معاشهم اليومي وهو يشغل عن الانصراف لتقديم مؤشرات اقتصادية
بعد مرور قرابة ستة اشهر على إجراءات 25 جويلية لرئيس الجمهورية خسر قيس سعيد جل من ساندوه من احزاب ومكونات من المجتمع المدنى اليوم ولم يظل
يبدو ان الخروج إلى الشارع لن يقتصر على معارضي رئيس الجمهورية قيس سعيد خلال هذه الفترة، حيث ستشهد العاصمة يوم الأحد المقبل تحركا ستشارك
في حالة تواصل مواصلة السلطات لغض الطرف عن تجاوز بعض الجهات لقرارات الحكومة المُعلنة لمجابهة فيروس كوفيد 19 لن يلتزم من منع التجمعات