سياسة
يبدو أن المعركة والمواجهات باتت -اليوم- على أشدها بين الهياكل القضائية المهنية ورئيس الجمهورية خاصة بعد إصدار المرسوم عدد 11 الخاصّ بالمجلس
ستنطق غدا أشغال مؤتمر الاتحاد العام التونسي للشغل ولن تتحدد معه هوية القيادة المركزية الجديدة التي ستتولى استكمال المفاوضات مع الحكومة
يبدو ان الجدل الذي أثاره ملف النفايات الإيطالية طيلة السنة الماضية سينتهي قريبا، فبعد الحريق الذي نشب مؤخرا في مخازن الشركة المسؤولة
في أطار الوضع الذي تعيش على وقعه الساحة القضائية خلال الفترة الأخيرة بعد قرار رئيس الجمهوية إغلاق مقر المجلس الأعلى للقضاء وتنقيح القانون الأساسي المنظم
منذ ان تم الاعلان عنها حرص الرئيس قيس سعيد على ان يحيط «الاستشارة الوطنية» الالكترونية التي انطلقت رسميا في الـ 15 من جانفي الفارط،
تتنامى في تونس ظاهرة العنصرية او التمييز العنصري ضد المهاجرين واللاجئين خاصة ضد أفارقة جنوب الصحراء.
تستعد حركة النهضة و«مواطنون ضد الانقلاب» إلى الخروج اليوم إلى الشارع للتظاهر بعد ان أجلا وقفتهما الاحتجاجية بسبب تزامنها مع ذكرى اغتيال الشهيد شكرى
بدأ العد التنازلي للمؤتمر الـ25 للاتحاد العام التونسي للشغل الذي لا تفصلنا عن موعده إلا 3 أيام، مؤتمر يستعد خلاله 37 مترشحا لخوض السباق لعضوية المكتب
على مستوى النظري انتهت اشكالية أكثر من 15 الف من عمال حضائر ما بعد 2011 ممن تجاوز سنهم 45 سنة بمصادقة البرلمان المعلقة اختصاصاته
منذ 25 جويلية انقسمت البلاد في السردية الرسمية إلى معسكرين، يحدد هوية كل منهما مدى انخراطه في مشروع «البناء/تصحيح المسار»،