سياسة
أنهت بعثة صندوق النقد الدولي مهمتها في تونس والتي استمرت من 4 إلى 18 جويلية الجاري وأصدرت بعدها بيانا صحفيا طغت عليه النبرة التفاؤلية والإشادة
خلص تقرير رصد التغطية الاعلامية لحملة الاستفتاء في اسبوعها الاول الى عدم التوازن بين الرافضين والمساندين وضعف
رجحت شبكة «مراقبون» حدوث فوضى في مراكز الاقتراع يوم 25 جويلية الجاري مما سيُربك العملية الانتخابية وذلك بسبب تسجيل الناخبين
تنظر اليوم الأربعاء الدائرة الجناحية بالمحكمة الابتدائية بقابس في ملف غرق الباخرة «اكسيلو» التي أحيل فيها 7 أشخاص من جنسيات مختلفة.
أحيل أمس الثلاثاء الموافق لـ19 جويلية الجاري رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي على أنظار قاضي التحقيق بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب
اليوم وفي ظل تداخل الواقعي والافتراضي. باتت «المشهدية» تهيمن على كل التفاصيل ومنها العملية السياسية ابرز مسارح العروض الفرجوية
من المرجح ان يُشارك حوالي 3 ملايين تونسي في الاستفتاء على الدستور الجديد يوم 25 جويلية الجاري وذلك وفق توقّعات الهيئة العليا المستقلة للانتخابات المبنية
بين الخطاب والواقع الفرق واضح ، فكثيرا ما تحدث رئيس الجمهورية قيس سعيد عن الشباب والثورة وحقهم في العمل والمشاركة إلا ان الانطلاقة كانت من خلال اعتبار القانون عدد 38 المتعلق
مع دخول الاسبوع الثالث من اجال حملة الاستفتاء شهدت الحملة وكل ما يتعلق بمسار العملية ارتفاعا في النسق، سواء ان تعلق الامر بحملات المناصرة
النصوص، كل النصوص، لا تُحدّد فقط بما تقوله بل وبما تتغاضى عنه أو تخفيه عمدا أو سهوا وهي تتحدد أيضا بـ«مقاصد» واضعيها وبنوايا وتمثلات متلقيها...